قال المدير التنفيذي لـ”تويتر” “جاك دورسي” إن الشركة تعتزم التوقف عن قبول أي إعلانات أو دعاية سياسية تشكل تحدياً على الإنترنت للمستخدمين على مستوى العالم إلا باستثناءات.
وأضاف “دورسي” أن هذه الإعلانات السياسية تستخدم تقنيات مثل تعليم الآلات والتراسل الدقيق لاستهداف فئات بعينها والتسبب في نشر معلومات مضللة لم يتم التحقق من صحتها، فضلا عن انتشار الزيف.
ونشر “دورسي” عدة تغريدات على حسابه بـ”تويتر”، قال فيها إن الشركة ستعلن عن سياستها النهائية بشأن الإعلانات السياسية في الـ15 من نوفمبر بهدف حماية الناخبين.