كشفت شركتا “فايزر” الأمريكية و”بيونتيك” الألمانية، عن تعرض الوثائق المتعلقة بتطويرهما لقاح “كورونا” المُستجد لاختراق إلكتروني.
وشددتا على أن اختراق الوثائق جاء بعد اختراق وكالة الأدوية الأوروبية، مؤكدةً أنه لم يتم اختراق أي بيانات شخصية للمشاركين في اختبار آثار اللقاح عليهم.
وأكدت وكالة الأدوية الأوروبية، أن الهجوم الإلكتروني لن يكون له أي تأثير على الجدول الزمني لمراجعتها للقاح “كورونا”، دون أن توضح توقيت وقوع الهجوم أو المعلومات التي جرى اختراقها.