وأوضحت مصادر، أن المدرسة التي تتحكم بإدارتها وافدة من جنسية عربية تعمدت الضغط على الموظفة السعودية وإظهار عدم انتظامها وغيابها المُتكرر رغم إنها تعمل عن بُعد، لدفعها إلى الاستقالة ومغادرة العمل.
وأوضحت مصادر، أن المدرسة التي تتحكم بإدارتها وافدة من جنسية عربية تعمدت الضغط على الموظفة السعودية وإظهار عدم انتظامها وغيابها المُتكرر رغم إنها تعمل عن بُعد، لدفعها إلى الاستقالة ومغادرة العمل.