حذر أستاذ تخدير وعناية مُركزة، من إقبال البعض على العلاج في الخارج عبر زراعة “الخلايا الجذعية”، مشيراً إلى أن هذه الطريقة قد تؤدي إلى خطر أكبر.
وقال أستاذ التخدير والعناية المُركزة الدكتور ناصر توفيق، إن نسبة الأمان في العلاج بزراعة الخلايا الجذعية “مُنخفضة”، وقد يُصاحبها الكثير من الأمراض.
ولفت توفيق في مداخلة مع برنامج “نشرة النهار” على قناة “الإخبارية”، إلى أن الأشخاص الذين زرعوا الخلايا الجذعية معرّضون للإصابة بأمراض كثيرة بينها الإيدز والفطر الأخضر.
ونوه إلى أن المملكة لم تُقْدم على هذا النوع من العلاج لعدم توفر عنصر الأمان بالنسبة للمريض، إضافة لإمكانية زيادة مخاطر انتقال بعض الأمراض له.