أطلق وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المرك
أطلق وزير التعليم رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتعليم الإلكتروني حمد آل الشيخ، مبادرة مسارات التعلم المرن لتعزيز المهارات المهنية للتعليم العام والجامعي والمهني، وذلك عن طريق المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني بالشراكة مع عدد من المنصات العالمية.
وتتيح المبادرة للمستفيدين إمكانية الوصول إلى أكثر من 10 آلاف من المقررات والبرامج والشهادات الاحترافية مقدمة من أكثر من 300 جامعة وشركة رائدة حول العالم.
وتنقسم المبادرة في مرحلتها الأولى إلى 3 مسارات رئيسية، تتمثل في مسار التعليم العام، والمخصص لتعزيز مهارات طلاب الثانوية الراغبين في الالتحاق بسوق العمل، والذي يستهدف 150 ألف طالب وطالبة.
والمسار الثاني هو التعليم الجامعي والمخصص لطلاب التعليم الجامعي، حيث يستهدف 250 ألف طالب وطالبة، بينما الثالث مسار التطوير المهني والمخصص لتقديم مسارات مهنية مرنة لتطوير وإعادة التأهيل لمهارات جديدة، حيث يستهدف 150 ألفا من الموظفين والموظفات الباحثين عن العمل.
كما تشمل المبادرة مجالات رئيسية عدة، منها المهارات الرقمية، وتطوير التطبيقات، والبرمجة، ونظم المعلومات، وتحليل النظم، والأمن السيبراني، والتصميم والفنون والموسيقى، وتصميم الأزياء.
وأكد وزير التعليم أن المبادرة تُعد نقلة نوعية في قطاع التعليم والتدريب الإلكتروني للمساهمة في بناء مواطن مؤهل بقدرات ومهارات مرتبطة باحتياجات سوق العمل.
ز الوطني للتعليم الإلكتروني حمد آل الشيخ، مبادرة مسارات التعلم المرن لتعزيز المهارات المهنية للتعليم العام والجامعي والمهني، وذلك عن طريق المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني بالشراكة مع عدد من المنصات العالمية.
وتتيح المبادرة للمستفيدين إمكانية الوصول إلى أكثر من 10 آلاف من المقررات والبرامج والشهادات الاحترافية مقدمة من أكثر من 300 جامعة وشركة رائدة حول العالم.
وتنقسم المبادرة في مرحلتها الأولى إلى 3 مسارات رئيسية، تتمثل في مسار التعليم العام، والمخصص لتعزيز مهارات طلاب الثانوية الراغبين في الالتحاق بسوق العمل، والذي يستهدف 150 ألف طالب وطالبة.
والمسار الثاني هو التعليم الجامعي والمخصص لطلاب التعليم الجامعي، حيث يستهدف 250 ألف طالب وطالبة، بينما الثالث مسار التطوير المهني والمخصص لتقديم مسارات مهنية مرنة لتطوير وإعادة التأهيل لمهارات جديدة، حيث يستهدف 150 ألفا من الموظفين والموظفات الباحثين عن العمل.
كما تشمل المبادرة مجالات رئيسية عدة، منها المهارات الرقمية، وتطوير التطبيقات، والبرمجة، ونظم المعلومات، وتحليل النظم، والأمن السيبراني، والتصميم والفنون والموسيقى، وتصميم الأزياء.
وأكد وزير التعليم أن المبادرة تُعد نقلة نوعية في قطاع التعليم والتدريب الإلكتروني للمساهمة في بناء مواطن مؤهل بقدرات ومهارات مرتبطة باحتياجات سوق العمل.
زر الذهاب إلى الأعلى