علّقت وزارة السياحة على المقطع المتداول بمنصات التواصل الاجتماعي، الذي يظهر فيه أحد المباني السكنية الخاصة في محافظة ينبع، والذي تم وصفه بأنه منشأة للإيواء السياحي (فندق) ويقدم خدمات للسياح.
وأوضحت الوزارة، أن المقطع المتداول يتنافى مع الواقع الفعلي للمبنى، حيث إنه يتضمن عدداً من الشقق السكنية التي يتم تأجيرها بشكل شهري أو سنوي، أو من خلال منصات الحجز العالمية للمساكن الخاصة.
وأضافت أن هذا النوع لا يُعد من أنواع الإيواء السياحي الواقعة ضمن اختصاص الوزارة، مؤكدةً أنها ستطبق النظام وتتخذ جميع الإجراءات اللازمة في حق كل من ينتج عنه أي ممارسات تؤثر على سمعة السياحة في المملكة.
زر الذهاب إلى الأعلى