أعلن وزير الدفاع السريلانكي بريميتا باندارا تيناكون، اليوم (الجمعة)، أن بلاده ستخفض قوام جيشها بما يصل إلى الثلث إلى 135 ألفا بحلول العام المقبل، وإلى 100 ألف بحلول عام 2030.
وأضاف في بيان، أن الإنفاق العسكري هو في الأساس نفقات تتحملها الدولة والتي تحفز بشكل غير مباشر وتفتح مجالات للنمو الاقتصادي عن طريق ضمان الأمن القومي وأمن السكان.
يأتي ذلك فيما تحاول البلاد، التي تواجه أسوأ أزمة اقتصادية منذ أكثر من سبعة عقود، خفض الإنفاق.
زر الذهاب إلى الأعلى