استنكرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة، الهجوم الذي وقع بجزيرة جربة التونسية مساء أمس ،والذي أسفر عن مقتل عدد من رجال الأمن والزوار.
وعبر معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، عن تضامن المنظمة التام مع الجمهورية التونسية في جهودها لضمان أمنها واستقرارها، مشيدا بالتحرك السريع لرجال الأمن في التعامل مع هذا الحادث، معرباً عن تعازيه للحكومة التونسية ولأسر الضحايا ومتمنياً الشفاء العاجل للجرحى.
زر الذهاب إلى الأعلى