توصلت دراسة جديدة إلى أن استماع الأطفال المصابين باضطراب اللغة التطوري DLD للإيقاعات الموسيقية المنتظمة، يزيد من قدرتهم على التغلب على صعوبات التحدث واللغة.
وأوضحت الدراسة أن الفائدة التي يوفرها الإيقاع الموسيقي المنتظم، ترتبط باللغة بشكل خاص، وليس المهام البصرية، موضحين أن نتائج الدراسة تدعم فرضية امتلاك الدماغ لآليات مشتركة لمعالجة الإيقاع والقواعد.
ويُعد اضطراب اللغة التطوري من أكثر الحالات المنتشرة لدى الأطفال الذين تم تشخيصهم بـ “التوحد” عن طريق الخطأ، حيث يعاني منه 7% من الأطفال المتأخرين لغوياً.
زر الذهاب إلى الأعلى