واشترطت الجامعة أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وألا يقل تقديره عن “جيد جدًّا” في جميع المراحل التعليمية، وأن تكون الدراسة في جميع المراحل الدراسية الثلاث انتظامًا من جامعة موصى بها.
وأشارت الجامعة إلى أنه يحق لها استبعاد طلبات المتقدمين الحاصلين على شهادات بنظام الانتساب أو التفرغ الجزئي، أو الدراسة عن بعد أو نظام الجامعة المفتوحة أو التعليم المدمج في أي مرحلة دراسية، وأن يكون حاصلًا على درجة الدكتوراه من جامعة سعودية أو من جامعة معترف بها، وأن تتم معادلة الشهادات التي يلزم معادلتها وتصديقها من الجهات المختصة.
واشترطت أيضًا امتداد التخصص في البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، وفضّلت توافر الوحدة البحثية المحكمة منشورة أو مقبولة للنشر، ويتم احتساب وحدتين كحد أقصى على أن تكون منشورة في مجلات مصنفة.
واشترطت الجامعة اكتمال متطلبات الترخيص المهني في المملكة العربية السعودية، وفي بلد الابتعاث للتخصصات الصحية والطبية، وأن يكون المتقدم لائقًا طبيًّا ومجتازًا للاختبارات والمقابلات التي تجريها الجامعة.
وأوضحت الجامعة أنه فيما يخص وظيفة أستاذ مشارك وأستاذ، يجب أن يكون حاصلًا على الرتبة من جامعة سعودية أو جامعة معترف بها، وأن تكون دراسة الماجستير والدكتوراه تمت عن طريق الابتعاث أو الإيفاد إن كان على رأس العمل.
وأوضحت أيضًا أنه إذا كان المتقدم يشغل وظيفة رسمية فيجب أن تكون ذات صلة بالعمل الأكاديمي الجامعي، وأنه سوف تُعطى أولوية لمن هو غير معيّن على وظيفة رسمية، كخريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث.
واختتمت شروطها بأنه تُراعى السمعة والمكانة العلمية للجامعة “المعهد” الذي حصّل المتقدم درجته العالية منه.
وعن الأوراق المطلوبة أوضحت الجامعة بإعلانها أنه يتطلب إرفاق صورة الهوية الوطنية والسيرة الذاتية، موضحاً بها عنوان رسالتَي الماجستير والدكتوراه، والخبرات العملية والعلمية بما لا يتجاوز صفحتين، صورة من شهادة “البكالوريوس، الماجستير، الدكتوراه”، وصورة من السجلات الأكاديمية “البكالوريوس، الماجستير، الدكتوراه”، وصورة من المعادلات للوثائق من خارج المملكة، قرار الابتعاث أو الإيفاد لدراسة “الماجستير والدكتوراه”.
