رصد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف “اعتدال” تزايد النشاط الإعلامي لتنظيمات متطرفة في عدد من مناطق الشرق الأوسط وإفريقيا.
وأكد أن استمرار وجود منصات رقمية يتيح لهذه التنظيمات ترويج محتواها، خصوصًا باللغة العربية، ما يظهر حجم التحدي لإيقافها والتحذير من مخاطرها.
وأطلق “اعتدال” في يونيو العام الماضي مشروعاً جديداً تحت عنوان ” تفنيد”، يستهدف التصدي للأفكار المتطرّفة عبر فضاءات “الإنترنت”، ومواقع التواصل الاجتماعي التي تستخدمها التنظيمات المتطرّفة لأنشطتها الهدّامة في نشر الفكر المتطرف.