استنكرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، باسمها واسم خطباء وأئمة وعلماء ومنسوبي الرئاسة، التصريحات والرسومات المسيئة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
وأشارت الرئاسة إلى أن مثل هذا الفعل الشنيع لا يمثل احترام الأديان، وإن من قاموا بمثل هذا الفعل لم يقرأوا في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فهو خير من وطئ الثرى، ونور البشرية صلى الله عليه وسلم، والرحمة المهداة للعالمين.
وأكد البيان على موقف المملكة الداعي لاحترام المعتقدات والأديان ونشر السلام بين الجميع وعدم المساس برموز الدين الإسلامي .
زر الذهاب إلى الأعلى