روى خطّاط العَلَم السعودي الأستاذ صالح المنصوف، قصة تحديث أسلوب كتابة الشهادتين والسيف على بيرق التوحيد، قبل أكثر من 50 عاماً.
وقال “المنصوف”: إن الراية التاريخية المتعارف عليها من تاريخ الملك عبدالعزيز – رحمه الله – هي راية المطرف التي كانت تُستخدم في الحروب، مبيناً أنها ظلت متوارثة إلى يومنا هذا.
وأضاف في لقاء نشرته دارة الملك عبدالعزيز أن راية المطرف كانت تتم حياكتها بوضع القماش على نفس العَلَم ويتم حياكته ثم قص الأطراف منه حتى تبرز حروف الراية.
ونوه بأن منصور بن مطرف حامل الراية السعودية “البيرق” طلب منه تصميمها بطريقة تخفف من وزنها وتسهل حملها، مشيراً إلى أنه قام بتصميمها من جديد وجلب القماش الخاص بها من باكستان.
زر الذهاب إلى الأعلى