أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، أن المرحلة المقبلة تستهدف التركيز على الطالب وتحسين نواتج التعلم، لصناعة الفارق من خلال استثمار المبادرات والبرامج والمشاريع التي تقدمها الدولة، لتغيير مستقبل التعليم، وإكساب المعلمين مهارات القرن الـ21 حتى يسهموا في تحقيق رؤية 2030.
وقال آل الشيخ إنه قد اجتُهد في اختيار القيادات لدعم وتعزيز توجيهات وزارة التعليم، وفق توصيات اللجنة العليا لاختيار مديري التعليم ومساعديهم.
ولفت الوزير إلى ضرورة العمل على تنفيذ توجيهات الوزارة في كل إدارة تعليمية عبر كوادرها، ومواردها وإمكاناتها المتاحة، وهو ما يؤكد أهمية دور مدير التعليم كقائد وطني تربوي ملهم، وصانع للنجاحات والقيادات الإدارية.
ووجه آل الشيخ، مديري التعليم بالإخلاص والعمل الجاد في كل ما من شأنه مصلحة الطلاب والطالبات في مدارس التعليم العام وتحقيق تطلعات الوطن.